مهام تميز معلم العلوم الناجح
[1] وضع خطة فصلية للمنهج المقرر ( نظرية و عملية ) تكون متوازنة مع أسابيع الفصل الدراسي مع الحرص على متابعتها .
[2] إعداد الدروس بطريقة الأهداف السلوكية بشكل سليم ( صياغة الأهداف و عرضها و تقويمها ) كتابياً وذهنياً .
[3] الحرص على تحديد إجراءات عرض الدرس وتنفيذها ،
* التمهيد : التعلم القبلي ، التهيئة التي تتضمن التشويق وإثارة الدافعية للتعلم .
* عرض الدرس من خلال تنفيذ الأهداف باستخدام الأسلوب والوسيلة المناسبة ، والانتقال من هدف إلى آخر بشكل سلس مع إجراء (التقويم المرحلي) لكل هدف .
* ربط أهداف الدرس ببعضها من خلال (التقويم الختامي) لضمان تحقق الأهداف .
[4] الحرص على استخدام الوسيلة التعليمية المناسبة بشكل فاعل ، ( الكتاب ، السبورة ، لوحة الإيضاح ، المجسم ، الشفافية ، الشرائح ، ... )
[5] الاهتمام بإدارة الصف ( توفير بيئة صفية مثالية للتعلم ) ، و التي تهيئ لكل من المعلم و الطالب جو مناسب للتعليم والتعلم .
[6] الاهتمام بالتدريبات الصفية المعززة لعملية التعليم داخل حجرة الصف .
[7] الاهتمام بكمية ونوعية الواجبات المنزلية ( الأعمال الكتابية ) ومتابعة تصحيحها بشكل دقيق لتتحقق الأهداف التي وضعت من أجلها .
[8] متابعة مصادر التعلم المختلفة ( المكتبة ، الأفلام العلمية ، المواقع التعليمية على شبكة الانترنت ، ... ) لما في ذلك من نمو معرفي وإثراء وتزود بالمعلومات مما يشعر المعلم بالثقة في عرض ما لدية من معلومات متجددة .
[9] استخدام اللغة العربية الفصحى وتوجيه الطلاب لاستخدامها في نقاشات الدرس و الإجابة عن الأسئلة .
[10] الحرص على التعزيز المادي و المعنوي لحث وتشجيع الطلاب على متابعة المادة وربطهم بها .
[11] استخدام أسلوب التشويق في عرض حقائق و معلومات الدروس لإثارة دافعية الطلاب للتعلم .
[12] الاهتمام بالفروق الفردية لدى الطلاب ، وإتاحة الفرصة لهم بأن يظهر كل منهم قابليته وإمكانياته التي يملكها .
[13] اختيار فترات التقويم المناسبة [ القبلي و المرحلي و الختامي ] لتعزيز التغذية الراجعة عند المعلم و الطالب .
[14] تفعيل الزيارات الصفية المتبادلة بين المعلمين من خلال جدول ينظم هذه الزيارات لما لها من دور كبير في نقل الخبرات التربوية و العلمية .
[15] التنسيق بين معلمي المادة في المرحلة الواحدة من حيث الكم المعرفي المعطى والتدريبات المنفذة والواجبات المقررة والاختبارات ( القصيرة ، الفصلية ) لأهمية التوازن في التعامل مع الطلاب .
[16] الاهتمام بالتفاعل اللفظي داخل حجرة الصف لما له من دور كبير في إنجاح العملية التعليمية .
[17] التنوع في اختيار أساليب التدريس في الموقف التعليمي الواحد بشرط أن يكون هذا الاختيار مناسب لـ :
1- أهداف الدرس 2- طبيعة المادة الدراسية
3- المرحلة العمرية للطلاب 4- طبيعة المـعـلـم
5- الزمن المتاح للتدريس 6- الموارد والإمكانيات
[18] الاهتمام بالبحوث و المقالات العلمية التي تربط الطلاب بالمادة وبما هو جديد في العلوم وحثهم على متابعتها .
[19] تفعيل دور المختبر المدرسي من خلال متابعة تنفيذ الدروس العملية المحددة في خطة المختبر .
[20] المساهمة في الأنشطة المدرسية من خلال الجماعات العلمية أو النادي العلمي ( العمل بروح الفريق ) والأخذ بيد أبنائنا الطلاب إلى ما يناسبهم من ميول واهتمامات .